لعلك شاهدت في التلفاز إحدى حلقات المرأة الخارقة. وبطلة هذه الحلقات أصيبت إصابة بالغة أثناء تزحلقها على الجليد. ثم أخذ العلماء يعيدون بناء بعض أجزاء جسدها من جديد بأجزاء مصنعة، أي أطراف صناعية، أعطت لجسدها قوة خارقة غير بشرية. إن هذا كله لازال داخل دائرة الخيال العلمي. لكن الخبراء و التخصصين استطاعوا فعلا تصنيع أجزاء آلية لجسم الانسان تشبه الأعضاء الطبيعية، بل وتؤدي تقريبا نفس وظيفتها.
في الوقت الحاضر، انتشرت عمليات استبدال الأذرع والمعاصم والمرافق والجلد ومنظمات القلب والأوعية الدموية بل والقلب نفسه. عند فقدها أو تلفها بسبب المرض او عند التعرض لحادث.
يتوقع العلماء انه في أوائل القرن الحادي والعشرين سوف يتمكن الخبراء من صناعة أعضاء آلية بديلة مثل هذه الذراع الصناعية المتطورة. التي توجد فيها اقراص معدنية صغيرة تسمى أقطاب تلصق على الجلد الصناعي الذي يغطي الذراع. وهذه الأقطاب تلتقط الإشارات الكهربائية الدقيقة من العضلات، وترسلها عبر أسلاك الى وسائل التحكم الالكترونية في الذراع الآلية وتؤدي الاشارات الى تحريك الذراع الصناعية، بمعونة كمبيوتر دقيق ومحرك صغير يعمل ببطارية داخل الذراع.
في الوقت الحاضر، انتشرت عمليات استبدال الأذرع والمعاصم والمرافق والجلد ومنظمات القلب والأوعية الدموية بل والقلب نفسه. عند فقدها أو تلفها بسبب المرض او عند التعرض لحادث.
يتوقع العلماء انه في أوائل القرن الحادي والعشرين سوف يتمكن الخبراء من صناعة أعضاء آلية بديلة مثل هذه الذراع الصناعية المتطورة. التي توجد فيها اقراص معدنية صغيرة تسمى أقطاب تلصق على الجلد الصناعي الذي يغطي الذراع. وهذه الأقطاب تلتقط الإشارات الكهربائية الدقيقة من العضلات، وترسلها عبر أسلاك الى وسائل التحكم الالكترونية في الذراع الآلية وتؤدي الاشارات الى تحريك الذراع الصناعية، بمعونة كمبيوتر دقيق ومحرك صغير يعمل ببطارية داخل الذراع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق