الأحد، 27 فبراير 2011
راسبوتين
كان جريجوري راسبوتين (1872-1916) فلاحا من سيبيريا بروسيا، ثم التحق لأحد الأديرة ليصبح راهبا، لكنه لم يستطع البقاء إلا عدة أشهر وهرب. كان صديقا لآخر قيصر روسي نوقولا الثاني (1868-1918)، وقد دمرت صداقته هذه حكم أسرة رومانوف، كما ساعدت على اندلاع الثورة الروسية عام 1917. ولد راسبوتين في قرية بسيبيريا، والتحق بمدرستها، غير أنه ظل نصف متعلم فقط، وتزوج عام 1889 ورزق بأربعة أطفال، ترك منزله عام 1901 لخلاف مع أسرته، وسرعان ما أصبح مشهورا بقدرته المزعومة على علاج المرضى. وفي عام 1903، وصل إلى مدينة سانت بطرسبرج وهناك تمكن من الإندماج في المجتمع الأرستقراطي الروسي، من خلال ولع تلك الأوساط الراقية بالروحانيات والأمور الغيبية. قابل راسبوتين القيصر الروسي نوقلا الثاني وزوجته الكسندرا لأول مرة في خريف عام 1905. واستطاع راسبوتين رغم جهله أن يسيطر على البلاط قيصر روسيا، بإدعائه قوة روحية لشفاء ولي العهد من نزيف الدم المستمر، وقد أكسبه ذلك الموقف تعاطف ومساندة زوجة القيصر. بين عامي 1906و1914 استغل بعض الصحافيين والسياسيين ارتباط راسبوتين بأسرة القيصر، كي يقوضوا دعائم حكمها ونجحوا بالفعل في إجبار القيصر على التنازل عن سلطاته السياسية المطلقة. ازداد نفوذ راسبوتين كثيرا جدا في الفترة من 1915-1916، أثناء وجود القيصر دورا بارزا في الحكم البلاد، وأصبح راسبوتين هو المسيطر فعلا على الحكم. ووسط حالة الهستيريا المتزايدة بسبب هزائم الحرب، والتقشف الذي اقترن بها، دبر عدد من المتآمرين ومن بينهم إبن عم القيصر مؤامرة لاغتيال راسبوتين، وتم لهم ذلك في ديسمبر 1916.
السبت، 26 فبراير 2011
صفعة
بينما القطار يشق طريقه متوجه من .... الى ....
كان يجلس فى داخله أربعة أفراد متقابلين : أمريكى وأفغانى وفتاه وامرأة عجوز
دخل القطار فى نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبله ... ثم تلاها صوت صفعة على
الوجه
فلما خرج القطار من النفق شوهد الامريكى يحك خده وقد احمر
فدار هذا الحوار
قالت العجوز فى نفسها : يالها من فتاة أبية قبلها الامريكى فصفعته على وجهه
وقالت الفتاة فى نفسها : ياله من امريكى غبى .... يتركنى انا ويقبل هذه
العجوز
وقال الامريكى فى نفسه : ياله من افغانى محظوظ .... يقبل الفتاة واتلقى انا
الصفعة
وقال الافغانى فى نفسه : يالى من افغانى ذكي .... قبلت يدي ثم صفعت الامريكى
كان يجلس فى داخله أربعة أفراد متقابلين : أمريكى وأفغانى وفتاه وامرأة عجوز
دخل القطار فى نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبله ... ثم تلاها صوت صفعة على
الوجه
فلما خرج القطار من النفق شوهد الامريكى يحك خده وقد احمر
فدار هذا الحوار
قالت العجوز فى نفسها : يالها من فتاة أبية قبلها الامريكى فصفعته على وجهه
وقالت الفتاة فى نفسها : ياله من امريكى غبى .... يتركنى انا ويقبل هذه
العجوز
وقال الامريكى فى نفسه : ياله من افغانى محظوظ .... يقبل الفتاة واتلقى انا
الصفعة
وقال الافغانى فى نفسه : يالى من افغانى ذكي .... قبلت يدي ثم صفعت الامريكى
جلس رجل في غرفة التدخين......... حكمة
جلس رجل في غرفة التدخين في أحدئ المطارات ليدخن قبل إقلاع الطائرة ، وفور خروجه من تلك الغرفة إذا برجل يكلمه
" كم مره تدخن في اليوم "
المدخن: " لماذا هذا السؤال"
الرجل : " لو جمعت كل المال ألذي أنفقته على تلك السجائر لكانت الطائرة التي تقف في ذلك المدرج ملكك "
المدخن : " وهل أنت تدخن ؟"
الرجل : "لا"
المدخن : "وهل تملك الطائرة لك؟ "
الرجل : "لا"
المدخن: " شكرا على النصيحة .. أنا أدخن وتلك الطائرة ملكي أنا "
اسم المدخن ريتشارد برنسون .. مالك محلات وطيران فيرجن
" كم مره تدخن في اليوم "
المدخن: " لماذا هذا السؤال"
الرجل : " لو جمعت كل المال ألذي أنفقته على تلك السجائر لكانت الطائرة التي تقف في ذلك المدرج ملكك "
المدخن : " وهل أنت تدخن ؟"
الرجل : "لا"
المدخن : "وهل تملك الطائرة لك؟ "
الرجل : "لا"
المدخن: " شكرا على النصيحة .. أنا أدخن وتلك الطائرة ملكي أنا "
اسم المدخن ريتشارد برنسون .. مالك محلات وطيران فيرجن
الخلاصة :
احتفظ بنصائحك لنفسك وخلك من اللقافه
احتفظ بنصائحك لنفسك وخلك من اللقافه
افهم الأخرين، و عبر عن فكرتك بوضوح
في إحدى ليالي الخريف أثناء إبحار إحدى السفن الحربية
وقف القبطان مشهور ينظر في ليلة مقمرة إلى صفاء النجوم ويحدق في الكواكب اللامعة
ويسمع صوت هدير محركات سفينته التي تمخر عباب البحر.
وفجأة رأى من بعيد ضوءاً يسطع وهذا الضوء يتجه مباشرة إليه .
انتبه إليه القبطان مشهور وأخذ يتابعه فشعر بالخطر لأنه إن كان سفينة
سيصطدمان معا ويغرقان ويكونان بخبر كان
فما كان منه إلا أن صاح بصوته الأجش المرتفع :
أرسلوا رسالة إلى ذلك القبطان وقولوا له أن يتجه شمالا 30 درجة وكان ما أراد.
وبعد لحظة جاءه الجواب يا سعادة القبطان مشهور لماذا لا تتجه أنت نحو اليسار 30 درجة
فأنا لا أستطيع و ننصحك بتغيير الاتجاه بمقدار 180 درجة.
القبطان مشهور: قولوا له أن ينحرف هو بمقدار 30 درجة أما عن سفينتي فليس ذلك من شأنهم…
وبعد لحظة جاءه الرد :لماذا يا قبطان مشهور تجادل و تصر على إصدار الأوامر ؟
دون أن تقوم أنت بتفادي التصادم بالمقدار ذاته؟
وهنا غضب القبطان ثم قال : قولوا له إذا لم ينحرف هو سأقصفه بالمدافع.
وبعد لحظة جاءه الرد يا قبطان مشهور
نحن حقل بترول عائم! و لا نستطيع الحركة !!! احترس !!
لكن الوقت قد استنفد في هذا الحوار اللاسلكي غير المثمر واصطدمت السفينة بالحقل البترولي.
وقف القبطان مشهور ينظر في ليلة مقمرة إلى صفاء النجوم ويحدق في الكواكب اللامعة
ويسمع صوت هدير محركات سفينته التي تمخر عباب البحر.
وفجأة رأى من بعيد ضوءاً يسطع وهذا الضوء يتجه مباشرة إليه .
انتبه إليه القبطان مشهور وأخذ يتابعه فشعر بالخطر لأنه إن كان سفينة
سيصطدمان معا ويغرقان ويكونان بخبر كان
فما كان منه إلا أن صاح بصوته الأجش المرتفع :
أرسلوا رسالة إلى ذلك القبطان وقولوا له أن يتجه شمالا 30 درجة وكان ما أراد.
وبعد لحظة جاءه الجواب يا سعادة القبطان مشهور لماذا لا تتجه أنت نحو اليسار 30 درجة
فأنا لا أستطيع و ننصحك بتغيير الاتجاه بمقدار 180 درجة.
القبطان مشهور: قولوا له أن ينحرف هو بمقدار 30 درجة أما عن سفينتي فليس ذلك من شأنهم…
وبعد لحظة جاءه الرد :لماذا يا قبطان مشهور تجادل و تصر على إصدار الأوامر ؟
دون أن تقوم أنت بتفادي التصادم بالمقدار ذاته؟
وهنا غضب القبطان ثم قال : قولوا له إذا لم ينحرف هو سأقصفه بالمدافع.
وبعد لحظة جاءه الرد يا قبطان مشهور
نحن حقل بترول عائم! و لا نستطيع الحركة !!! احترس !!
لكن الوقت قد استنفد في هذا الحوار اللاسلكي غير المثمر واصطدمت السفينة بالحقل البترولي.
و الدرس الذي نتعلمه من هذه القصة
هو ألا تفترض أن الاخرين لهم مثل مواصفاتك و عندهم نفس أفكارك.
و أن ما نفهمه جيدا نعبّر عنه بوضوح و تأتي الكلمات لتقوله و تشرحه بسهولة.
و حتى نفهم الاخرين، و نفسر مواقفهم نحتاج
1- أن نفكر بعقولهم هم لا بعقولنا نحن. وأن نقيس الأمور من خلال منطلقاتهم هم لا منطلقاتنا نحن.
2- أن نفرق بين موقفنا من رأيهم و طريقة تفكيرهم، وبين تفسيرنا لمواقفهم.
3- أن تتسع صدورنا لمن يخالفنا الراي و إلا فلن نغير انفسنا.
هو ألا تفترض أن الاخرين لهم مثل مواصفاتك و عندهم نفس أفكارك.
و أن ما نفهمه جيدا نعبّر عنه بوضوح و تأتي الكلمات لتقوله و تشرحه بسهولة.
و حتى نفهم الاخرين، و نفسر مواقفهم نحتاج
1- أن نفكر بعقولهم هم لا بعقولنا نحن. وأن نقيس الأمور من خلال منطلقاتهم هم لا منطلقاتنا نحن.
2- أن نفرق بين موقفنا من رأيهم و طريقة تفكيرهم، وبين تفسيرنا لمواقفهم.
3- أن تتسع صدورنا لمن يخالفنا الراي و إلا فلن نغير انفسنا.
البرمجه السلبيه(الفيل نيلسون)
عندما كان عمره شهرين وقع الفيل الأبيض الصغير في فخ الصيادين في أفريقيا ، وبيع في الأسواق لرجل ثري يملك حديقة حيوانات متكاملة .
بدأ المالك على الفور في إرسال الفيل إلى بيته الجديد في حديقة الحيوان ، وأطلق عليه اسم نيلسون . وعندما وصل المالك مع نيلسون إلى المكان الجديد ، قام عمال هذا الرجل الثري بربط أحد أرجل نيلسون بسلسة حديدية قوية ، وفي نهاية هذه السلسلة وضعوا كرة كبيره مصنوعة من الحديد الصلب ، ووضعوا نيلسون في مكان بعيد في الحديقة . شعر نيلسون بالغضب الشديد من جراء هذه المعاملة القاسية ، وعزم على تحرير نفسه من هذا الأسر ، ولكنه كلما حاول أن يتحرك ويشد السلسة الحديدية أحس بألم شديد ، فما كان منه بعد عدة محاولات إلا أن يتعب وينام .
وفي اليوم التالي استيقظ الفيل نيلسون وكرر ما فعله بالأمس محاولاً تخليص نفسه ، ولكن دون جدوى ، وهكذا حتى يتعب ويتألم وينام ... ومع كثرة محاولاته وكثرة آلامه وفشله قرر نيلسون أن يتقبل الواقع الجديد ، ولم يعد يحاول تخليص نفسه مرة أخرى ، وبذلك استطاع المالك الثري أن يبرمج الفيل نيلسون تماماً كما يريد .
وفي إحدى الليالي عندما كان نيلسون نائماً ذهب المالك مع عماله وقاموا بتغيير الكره الحديدية الكبيرة بكرة صغيرة مصنوعة من الخشب . وكان من الممكن أن تكون فرصة نيلسون لتخليص نفسه ، ولكن الذي حدث هو العكس تماماً . فقد برمج الفيل على أن محاولاته ستبوء بالفشل وستسبب له الآلام والجراح ، وكان مالك حديقة الحيوانات يعلم تماماً أن الفيل نيلسون قوي للغاية وأنه برمج تماماً بعدم قدرته وعدم استخدام قوته ألذاتيه .
وفي يوم زار الحديقة فتى صغير مع والدته وسأل المالك (( هل يمكنك يا سيدي أن تشرح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول سحب الكرة الخشبية وتخليص نفسه من الأسر ؟ )) فرد الرجل : (( بالطبع أنت تعلم يا بني أن الفيل نيلسون قوي جداً ويستطيع تخليص نفسه في أي وقت ، وأنا أيضاً أعرف هذا ، ولكن الأهم هو أن الفيل لا يعلم ذلك ولا يعرف مدى قدرته الذاتية.
رسالة القصة :ـ
معظم الناس يبرمجون منذ الصغر على أن يتصرفوا بطريقة معينة ويتكلمون بطريقة معينة ويعتقدون اعتقادات بطريقة معينة ، ويشعرون بأحاسيس سلبية من أسباب معينة ، ويشعرون بالتعاسة لأسباب معينة ، واستمروا في حياتهم بنفس التصرفات تماماً مثل نيلسون وأصبحوا سجناء برمجتهم واعتقاداتهم السلبية التي تحد من قدرتهم في الحصول على ما يستحقون في الحياة ... فنجد نسب الطلاق تزداد ارتفاعاً والشركات تغلق أبوابها ، والأصدقاء يتخاصمون ، وترتفع نسبة الأشخاص الذين يعانون من الأمراض النفسية والقرحة ، والصداع المزمن ، والأزمات القلبية .... الخ .
كل هذا سببه واحد هو البرمجة السلبية . لكن هذا الوضع يمكن أن تغييره وتحويله لمصلحتنا ... فأنت وأنا وكل إنسان على هذه الأرض يستطيع تغيير هذه البرمجة واستبدالها بأخرى تساعدنا على العيش بسعادة ، وتؤهلنا لتحقيق أهدافنا . ولكن هذا التغيير يجب أن يبدأ بالخطوة الأولى ، وهو أن تقرر التغيير .... فقرارك هذا الذي سيضيء لك الطريق لحياة أفضل .. قال تعالى ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) .
ويجب عليك أن تعلم أن أي تغيير في حياتك يحدث أولاً في داخلك .. وفي الطريقة التي تفكر بها والتي ستسبب لك ثورة ذهنية كبيره قد تجعل من حياتك سعادة أو تعاسة .فهيا نبدأ رحلتنا في قوة التحكم بالذات .
بدأ المالك على الفور في إرسال الفيل إلى بيته الجديد في حديقة الحيوان ، وأطلق عليه اسم نيلسون . وعندما وصل المالك مع نيلسون إلى المكان الجديد ، قام عمال هذا الرجل الثري بربط أحد أرجل نيلسون بسلسة حديدية قوية ، وفي نهاية هذه السلسلة وضعوا كرة كبيره مصنوعة من الحديد الصلب ، ووضعوا نيلسون في مكان بعيد في الحديقة . شعر نيلسون بالغضب الشديد من جراء هذه المعاملة القاسية ، وعزم على تحرير نفسه من هذا الأسر ، ولكنه كلما حاول أن يتحرك ويشد السلسة الحديدية أحس بألم شديد ، فما كان منه بعد عدة محاولات إلا أن يتعب وينام .
وفي اليوم التالي استيقظ الفيل نيلسون وكرر ما فعله بالأمس محاولاً تخليص نفسه ، ولكن دون جدوى ، وهكذا حتى يتعب ويتألم وينام ... ومع كثرة محاولاته وكثرة آلامه وفشله قرر نيلسون أن يتقبل الواقع الجديد ، ولم يعد يحاول تخليص نفسه مرة أخرى ، وبذلك استطاع المالك الثري أن يبرمج الفيل نيلسون تماماً كما يريد .
وفي إحدى الليالي عندما كان نيلسون نائماً ذهب المالك مع عماله وقاموا بتغيير الكره الحديدية الكبيرة بكرة صغيرة مصنوعة من الخشب . وكان من الممكن أن تكون فرصة نيلسون لتخليص نفسه ، ولكن الذي حدث هو العكس تماماً . فقد برمج الفيل على أن محاولاته ستبوء بالفشل وستسبب له الآلام والجراح ، وكان مالك حديقة الحيوانات يعلم تماماً أن الفيل نيلسون قوي للغاية وأنه برمج تماماً بعدم قدرته وعدم استخدام قوته ألذاتيه .
وفي يوم زار الحديقة فتى صغير مع والدته وسأل المالك (( هل يمكنك يا سيدي أن تشرح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول سحب الكرة الخشبية وتخليص نفسه من الأسر ؟ )) فرد الرجل : (( بالطبع أنت تعلم يا بني أن الفيل نيلسون قوي جداً ويستطيع تخليص نفسه في أي وقت ، وأنا أيضاً أعرف هذا ، ولكن الأهم هو أن الفيل لا يعلم ذلك ولا يعرف مدى قدرته الذاتية.
رسالة القصة :ـ
معظم الناس يبرمجون منذ الصغر على أن يتصرفوا بطريقة معينة ويتكلمون بطريقة معينة ويعتقدون اعتقادات بطريقة معينة ، ويشعرون بأحاسيس سلبية من أسباب معينة ، ويشعرون بالتعاسة لأسباب معينة ، واستمروا في حياتهم بنفس التصرفات تماماً مثل نيلسون وأصبحوا سجناء برمجتهم واعتقاداتهم السلبية التي تحد من قدرتهم في الحصول على ما يستحقون في الحياة ... فنجد نسب الطلاق تزداد ارتفاعاً والشركات تغلق أبوابها ، والأصدقاء يتخاصمون ، وترتفع نسبة الأشخاص الذين يعانون من الأمراض النفسية والقرحة ، والصداع المزمن ، والأزمات القلبية .... الخ .
كل هذا سببه واحد هو البرمجة السلبية . لكن هذا الوضع يمكن أن تغييره وتحويله لمصلحتنا ... فأنت وأنا وكل إنسان على هذه الأرض يستطيع تغيير هذه البرمجة واستبدالها بأخرى تساعدنا على العيش بسعادة ، وتؤهلنا لتحقيق أهدافنا . ولكن هذا التغيير يجب أن يبدأ بالخطوة الأولى ، وهو أن تقرر التغيير .... فقرارك هذا الذي سيضيء لك الطريق لحياة أفضل .. قال تعالى ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) .
ويجب عليك أن تعلم أن أي تغيير في حياتك يحدث أولاً في داخلك .. وفي الطريقة التي تفكر بها والتي ستسبب لك ثورة ذهنية كبيره قد تجعل من حياتك سعادة أو تعاسة .فهيا نبدأ رحلتنا في قوة التحكم بالذات .
أنا الذي ينام عندما تعصف الرياح - قصة قصيرة معبرة
منذ سنوات عدة كان لأحد ملاك الأرض الزراعية مزرعة تقع بجوار الشاطئ , وكان كثيرًا ما يعلن عن حاجته لعمّال ، ولكن معظم الناس كانوا يترددون في قبول العمل فى مزرعة بجوار الشاطئ ؛ لأنهم كانوا يخشون العواصف التي كانت تعربد عبر البحر الهائج الأمواج وهي تصب الدمار على المباني والمحاصيل .
ولذلك عندما كان المالك يجري مقابلات لاٍختيار متقدمين للعمل ، كان يواجه في النهاية برفضهم العمل .
وأخيرًا اقترب رجل قصير ونحيف ، متوسط العمر للمالك. فقال له المالك :" هل أنت يد عاملة جيدة في مجال الزراعة ؟
فأجاب الرجل نحيف الجسم قائلا : " نعم فأنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! "
ومع أنّ مالك المزرعة تحيّر من هذه الإجابة إلا أنه قبِلَ أن يعينه بسبب شدة يأسه من وجود عمال آخرين يقبلون العمل في مزرعته ..
أخذ الرجل النحيف يعمل عملا جيداً في المزرعة ، وكان طيلة الوقت مشغولا من الفجر وحتى غروب الشمس، وأحس المالك بالرضا عن عمل الرجل النحيف .
وفي إحدى الليالي عصفت الرياح بل زمجرت عالياً من ناحية الشاطئ، فقفز المالك منزعجًا من الفراش، ثم أخذ بطارية واٍندفع بسرعة إلى الحجرة التي ينام فيها الرجل النحيف الذي عيّنه للعمل عنده في المزرعة ثمّ راح يهزّ
الرجل النحيف وهو يصرخ بصوت عالٍ :" اٍستيقظ فهناك عاصفة آتية ، قم ثبِّت كل شيء واربطه قبل أن تطيّره الرياح " .
اٍستدار الرجل صغير الحجم مبتعداً في فراشه وقال في حزم :" لا يا سيّدي فقد سبق وقلت لك أنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! "
اٍستشاط المالك غضبًا من ردة فعل الرجل، و خطر له أن يطلق عليه النار في التو و اللحظة ، ولكنه بدلا من أن يضيع الوقت خرج عاجلا خارج المنزل ليستعد لمجابهة العاصفة .
ولدهشته اٍكتشف أن كل الحظائر مغطاة بمشمّعات ..والبقر في الحظيرة ، والطيور في أعشاشها ، والأبواب عليها أسياخ حديدية وجميع النوافذ محكمة الإغلاق ، وكل شيء مربوط جيداً ولا شيء يمكن أن يطير ...وحينذاك فهم المالك ما الذي كان يعنيه الرجل العامل لديه ، وعاد هو نفسه إلى فراشه لينام بينما الرياح تعصف .
تعليق:
لقد تمكن الأجير أن ينام لأنه كان قد أمّن المزرعة جيداً. ونحن يمكننا أن نؤمِّن حياتنا ضد عواصف الحياة .. بربط نفوسنا بقوة بكلمة الله جل شأنه..
أنه حينما تستعد جيداً فليس هناك ما تخشاه هل يمكنك يا أخي أن تنام بينما رياح الحياة تعصف من حولك ؟
ولذلك عندما كان المالك يجري مقابلات لاٍختيار متقدمين للعمل ، كان يواجه في النهاية برفضهم العمل .
وأخيرًا اقترب رجل قصير ونحيف ، متوسط العمر للمالك. فقال له المالك :" هل أنت يد عاملة جيدة في مجال الزراعة ؟
فأجاب الرجل نحيف الجسم قائلا : " نعم فأنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! "
ومع أنّ مالك المزرعة تحيّر من هذه الإجابة إلا أنه قبِلَ أن يعينه بسبب شدة يأسه من وجود عمال آخرين يقبلون العمل في مزرعته ..
أخذ الرجل النحيف يعمل عملا جيداً في المزرعة ، وكان طيلة الوقت مشغولا من الفجر وحتى غروب الشمس، وأحس المالك بالرضا عن عمل الرجل النحيف .
وفي إحدى الليالي عصفت الرياح بل زمجرت عالياً من ناحية الشاطئ، فقفز المالك منزعجًا من الفراش، ثم أخذ بطارية واٍندفع بسرعة إلى الحجرة التي ينام فيها الرجل النحيف الذي عيّنه للعمل عنده في المزرعة ثمّ راح يهزّ
الرجل النحيف وهو يصرخ بصوت عالٍ :" اٍستيقظ فهناك عاصفة آتية ، قم ثبِّت كل شيء واربطه قبل أن تطيّره الرياح " .
اٍستدار الرجل صغير الحجم مبتعداً في فراشه وقال في حزم :" لا يا سيّدي فقد سبق وقلت لك أنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! "
اٍستشاط المالك غضبًا من ردة فعل الرجل، و خطر له أن يطلق عليه النار في التو و اللحظة ، ولكنه بدلا من أن يضيع الوقت خرج عاجلا خارج المنزل ليستعد لمجابهة العاصفة .
ولدهشته اٍكتشف أن كل الحظائر مغطاة بمشمّعات ..والبقر في الحظيرة ، والطيور في أعشاشها ، والأبواب عليها أسياخ حديدية وجميع النوافذ محكمة الإغلاق ، وكل شيء مربوط جيداً ولا شيء يمكن أن يطير ...وحينذاك فهم المالك ما الذي كان يعنيه الرجل العامل لديه ، وعاد هو نفسه إلى فراشه لينام بينما الرياح تعصف .
تعليق:
لقد تمكن الأجير أن ينام لأنه كان قد أمّن المزرعة جيداً. ونحن يمكننا أن نؤمِّن حياتنا ضد عواصف الحياة .. بربط نفوسنا بقوة بكلمة الله جل شأنه..
أنه حينما تستعد جيداً فليس هناك ما تخشاه هل يمكنك يا أخي أن تنام بينما رياح الحياة تعصف من حولك ؟
نظرتى ونظرتك
في ليلة رأس السنة، جلس المؤلف الكبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، وكتب:
في السنة الماضية، أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..
وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر الكبرى التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..
وتوفي والدي..
ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته فى حادث سيارة..
وفي نهاية الصفحة كتب..
{{يا لها من سنة سيئة}}..!!
ودخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده..
فأقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب..
فتركت الغرفة بهدوء، وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التى سبق أن كتبها زوجها..
وتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها :
في السنة الماضية..
شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة..
وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..
وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..
وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أي متاعب، وتوفي في هدوء بغير أن يتألم..
ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أيه عاهات أو مضاعفات..
وختمت الزوجة عبارتها قائلة:
{{يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيء}}..
فلنغير أحبتي نظرة التشاؤوم في أعيننا لما حل بنا من محن..
إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن..
في السنة الماضية، أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..
وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر الكبرى التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..
وتوفي والدي..
ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته فى حادث سيارة..
وفي نهاية الصفحة كتب..
{{يا لها من سنة سيئة}}..!!
ودخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده..
فأقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب..
فتركت الغرفة بهدوء، وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التى سبق أن كتبها زوجها..
وتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها :
في السنة الماضية..
شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة..
وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..
وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..
وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أي متاعب، وتوفي في هدوء بغير أن يتألم..
ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أيه عاهات أو مضاعفات..
وختمت الزوجة عبارتها قائلة:
{{يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيء}}..
فلنغير أحبتي نظرة التشاؤوم في أعيننا لما حل بنا من محن..
إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن..
الصندوق الذهبي
الصندوق الذهبي- The GoldenContainer
a man punished his 3-year-old daughter for
wasting a roll of gold wrapping paper.
Money was tight and he became infuriated when the child tried to decorate a box
عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها اتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية.
فقد كان المال شحيحاً و استشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن تزين إحدى
العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية.
Nevertheless, the little girl brought the gift
to her father while he sat drinking his coffee
, and said, "This is for you, Daddy." 1
على الرغم من ذلك , أحضرت الطفلةُ الهديةَ لأبيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح,
وقالت له: " هذه لك, يا أبتِ!! "
He was embarrassed by his earlier overreaction,
but his anger flared again when he opened
the box found that the box was empty.
He yelled at her again, “Don’t you know when
you give someone a present, there's supposed
to be something inside it?" 1
أصابه الخجل من ردة فعله السابقة, ولكنه استشاط غضباً ثانية عندما فتح العلبة
و اكتشف أن العلبة فارغة.
ثم صرخ في وجهها مرة أخرى قائلاً " ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصا هدية,
يفترض أن يكون بداخلها شئ ما؟"
And he threw the box inthe trash and buried
his face in his hands .
The little girl looked up at himwith tears in
her eyes and said, "Oh, Daddy it's not empty
, I blew lots kissesinto the box.
All for you, Daddy." 1
ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات و دفن وجهه بيديه في حزن.
عندها ,نظرت البنت الصغيرة إليه و عيناها تدمعان و قالت " يا أبي إنها ليست فارغة,
لقد وضعت الكثير من القُبَل بداخل العلبة.
وكانت كل القبل لك يا أبي "
The father was crushed.
He put his arms around his little girl, and he
begged
for her forgivenes.
She hugged him back and covered his face with kisses. He gently took the box out of the trash
and together they smoothed out the gold paper
تحطم قلب الأب عند سماع ذلك. و راح يلف ذراعيه حول فتاته الصغيرة,
و توسل لها أن تسامحه.
فضمته إليها و غطت وجهه بالقبل.
ثم أخذ العلبة بلطف من بين النفايات وراحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف المذهب
He pretended to take kisses out of the box
while his daughter laughed and clapped her
hands with glee.
The two of them had a lot of fun together that day
. The father promised himself that he would
work harder to maintain a good relationship with his daughter, and he did
وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنته تضحك و تصفق وهي في قمة الفرح. استمتع كلاهما بالكثير من اللهو ذلك اليوم.
و أخذ الأب عهداً على نفسه أن يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على علاقة جيدة بابنته,
وقد فعل
Father and daughter grew very close as the
years went by.
Then, a horrible accident took the life of the
child ten years later and it is told that the man,
who had kept that gold box all those years
, took it out and put it on the table by his bed
ازداد الأب و ابنته قرباً من بعضهما مع مرور الأعوام.
ثم خطف حادثٌ مأساوي حياة الطفلة بعد مرور عشر سنوات.
وقد قيل أن ذلك الأب, وقد حفظ تلك العلبة الذهبية كل تلك السنوات,
قد أخرج العلبة و وضعها على طاولة قرب سريره
Whenever he was discouraged, he would
take out an imaginary kiss and remember
the unconditional love of his child who
had put it there
وكان كلما شعر بالإحباط, كان يأخذ من تلك العلبة قبلة خيالية و يتذكر ذلك الحب
غير المشروط من ابنته التي وضعت تلك القبل هناك
Each of us as humans, have been given a gold
container filled with unconditional love and
kisses from our children, friends and family.
There is no more precious possession anyone could hold
كل واحد منا كبشر, قد أعطي وعاءاً ذهبياً قد مُلأ بحبٍ
غير مشروط من أبناءنا و أصدقائنا و أهلنا.
وما من شئ أثمن من ذلك يمكن أن يملكه أي إنسان
a man punished his 3-year-old daughter for
wasting a roll of gold wrapping paper.
Money was tight and he became infuriated when the child tried to decorate a box
عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها اتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية.
فقد كان المال شحيحاً و استشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن تزين إحدى
العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية.
Nevertheless, the little girl brought the gift
to her father while he sat drinking his coffee
, and said, "This is for you, Daddy." 1
على الرغم من ذلك , أحضرت الطفلةُ الهديةَ لأبيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح,
وقالت له: " هذه لك, يا أبتِ!! "
He was embarrassed by his earlier overreaction,
but his anger flared again when he opened
the box found that the box was empty.
He yelled at her again, “Don’t you know when
you give someone a present, there's supposed
to be something inside it?" 1
أصابه الخجل من ردة فعله السابقة, ولكنه استشاط غضباً ثانية عندما فتح العلبة
و اكتشف أن العلبة فارغة.
ثم صرخ في وجهها مرة أخرى قائلاً " ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصا هدية,
يفترض أن يكون بداخلها شئ ما؟"
And he threw the box inthe trash and buried
his face in his hands .
The little girl looked up at himwith tears in
her eyes and said, "Oh, Daddy it's not empty
, I blew lots kissesinto the box.
All for you, Daddy." 1
ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات و دفن وجهه بيديه في حزن.
عندها ,نظرت البنت الصغيرة إليه و عيناها تدمعان و قالت " يا أبي إنها ليست فارغة,
لقد وضعت الكثير من القُبَل بداخل العلبة.
وكانت كل القبل لك يا أبي "
The father was crushed.
He put his arms around his little girl, and he
begged
for her forgivenes.
She hugged him back and covered his face with kisses. He gently took the box out of the trash
and together they smoothed out the gold paper
تحطم قلب الأب عند سماع ذلك. و راح يلف ذراعيه حول فتاته الصغيرة,
و توسل لها أن تسامحه.
فضمته إليها و غطت وجهه بالقبل.
ثم أخذ العلبة بلطف من بين النفايات وراحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف المذهب
He pretended to take kisses out of the box
while his daughter laughed and clapped her
hands with glee.
The two of them had a lot of fun together that day
. The father promised himself that he would
work harder to maintain a good relationship with his daughter, and he did
وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنته تضحك و تصفق وهي في قمة الفرح. استمتع كلاهما بالكثير من اللهو ذلك اليوم.
و أخذ الأب عهداً على نفسه أن يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على علاقة جيدة بابنته,
وقد فعل
Father and daughter grew very close as the
years went by.
Then, a horrible accident took the life of the
child ten years later and it is told that the man,
who had kept that gold box all those years
, took it out and put it on the table by his bed
ازداد الأب و ابنته قرباً من بعضهما مع مرور الأعوام.
ثم خطف حادثٌ مأساوي حياة الطفلة بعد مرور عشر سنوات.
وقد قيل أن ذلك الأب, وقد حفظ تلك العلبة الذهبية كل تلك السنوات,
قد أخرج العلبة و وضعها على طاولة قرب سريره
Whenever he was discouraged, he would
take out an imaginary kiss and remember
the unconditional love of his child who
had put it there
وكان كلما شعر بالإحباط, كان يأخذ من تلك العلبة قبلة خيالية و يتذكر ذلك الحب
غير المشروط من ابنته التي وضعت تلك القبل هناك
Each of us as humans, have been given a gold
container filled with unconditional love and
kisses from our children, friends and family.
There is no more precious possession anyone could hold
كل واحد منا كبشر, قد أعطي وعاءاً ذهبياً قد مُلأ بحبٍ
غير مشروط من أبناءنا و أصدقائنا و أهلنا.
وما من شئ أثمن من ذلك يمكن أن يملكه أي إنسان
الكلـــب و الجـــزار
يحكى أن جزارا كان ينظر نحو نافذة محله وإذا بكلب صغير يدخله عليه، فسارع إلى طرده. وبعد مدة عاد الكلب مرة أخرى فنهره الجزار بشدة، ولكنه فوجئ حينما رأى ورقة صغيرة في فم الكلب كتب عليها «لو تكرمت أريد فخذا من اللحم و12 قطعة من النقانق»! وكان الكلب يحمل في فمه أيضا المبلغ المطلوب! دهش الجزار لما يراه، لكنه استجاب لما طلب منه، وعلى وجهه علامات الذهول، ووضع الطلب في كيس علق طرفه في فم الكلب.
وبما أن وقت إغلاق المحل قد أزِف، فقد قرر الجزار أن يغلق محله ويتبع هذا الكلب العجيب. وواصل الكلب مسيره في الطرقات يتبعه الجزار خفية، وكلما وصل الكلب إلى نقطة عبور مشاة وضع الكيس أرضا وقفز ليضغط بفمه على زر إشارة العبور، وينتظر بكل هدوء، ثم يعبر بعد إضاءة الإشارة باللون الأخضر. وعندما وصل الكلب إلى محطة للحافلات بدأ ينظر نحو لوحة مواعيد وصول الحافلات، بينما الجزار يراقبه باستغراب، بل وازداد ذهوله عندما قفز الكلب إلى الحافلة فور وقوفها. لحقه الجزار - من دون تردد - وجلس على مقربة منه، ولما اقترب الموظف المسؤول عن جمع التذاكر من الكلب أشار الأخير إلى تذكرة بلاستيكية علقت في رقبته، واكتفى الموظف بإلقاء نظرة سريعة عليها ليواصل سيره.
لم يصدق الجزار وباقي الركاب ما يرون. وعند اقتراب الحافلة من المحطة القريبة للوجهة التي كان يقصدها الكلب، توجه إلى المقعد المجاور لسائق الحافلة وأشار إليه بذيله أن يتوقف. نزل الكلب بثقة كما ينزل ركاب الحافلات، فانطلق نحو منزل قريب، حاول فتح الباب لكنه وجده مقفلا، فاتجه نحو النافذة وجعل يطرقها مرات عدة برأسه.
في أثناء ذلك، رأى الجزار رجلا ضخما يفتح باب المنزل صارخا وشاتما في وجه الكلب المسكين، ولم يكتف بهذا، بل ركله بشدة كأنما أراد تأديبه. لم يتمالك الجزار نفسه من شدة قسوة المشهد فهرع إلى الرجل ليمنعه وقال: «اتق الله يا رجل في هذا المسكين فهو كلب ذكي جدا، ولو أن وسائل الإعلام علمت به لتصدر جميع نشراتها الإخبارية». فأجاب الرجل بامتعاض شديد: «هذا الكلب ليس ذكيا بل هو عين الغباء، فهذه هي المرة الثانية في هذا الأسبوع التي ينسى فيها مفاتيح المنزل»!!
مغزى هذه القصة أن هناك من يعمل بجد واجتهاد وبأمانه قد يكون همه إسعاد غيره لكنه للأسف لايجد التقدير أبدا أو على الأقل كلمه شكر ..
وبما أن وقت إغلاق المحل قد أزِف، فقد قرر الجزار أن يغلق محله ويتبع هذا الكلب العجيب. وواصل الكلب مسيره في الطرقات يتبعه الجزار خفية، وكلما وصل الكلب إلى نقطة عبور مشاة وضع الكيس أرضا وقفز ليضغط بفمه على زر إشارة العبور، وينتظر بكل هدوء، ثم يعبر بعد إضاءة الإشارة باللون الأخضر. وعندما وصل الكلب إلى محطة للحافلات بدأ ينظر نحو لوحة مواعيد وصول الحافلات، بينما الجزار يراقبه باستغراب، بل وازداد ذهوله عندما قفز الكلب إلى الحافلة فور وقوفها. لحقه الجزار - من دون تردد - وجلس على مقربة منه، ولما اقترب الموظف المسؤول عن جمع التذاكر من الكلب أشار الأخير إلى تذكرة بلاستيكية علقت في رقبته، واكتفى الموظف بإلقاء نظرة سريعة عليها ليواصل سيره.
لم يصدق الجزار وباقي الركاب ما يرون. وعند اقتراب الحافلة من المحطة القريبة للوجهة التي كان يقصدها الكلب، توجه إلى المقعد المجاور لسائق الحافلة وأشار إليه بذيله أن يتوقف. نزل الكلب بثقة كما ينزل ركاب الحافلات، فانطلق نحو منزل قريب، حاول فتح الباب لكنه وجده مقفلا، فاتجه نحو النافذة وجعل يطرقها مرات عدة برأسه.
في أثناء ذلك، رأى الجزار رجلا ضخما يفتح باب المنزل صارخا وشاتما في وجه الكلب المسكين، ولم يكتف بهذا، بل ركله بشدة كأنما أراد تأديبه. لم يتمالك الجزار نفسه من شدة قسوة المشهد فهرع إلى الرجل ليمنعه وقال: «اتق الله يا رجل في هذا المسكين فهو كلب ذكي جدا، ولو أن وسائل الإعلام علمت به لتصدر جميع نشراتها الإخبارية». فأجاب الرجل بامتعاض شديد: «هذا الكلب ليس ذكيا بل هو عين الغباء، فهذه هي المرة الثانية في هذا الأسبوع التي ينسى فيها مفاتيح المنزل»!!
مغزى هذه القصة أن هناك من يعمل بجد واجتهاد وبأمانه قد يكون همه إسعاد غيره لكنه للأسف لايجد التقدير أبدا أو على الأقل كلمه شكر ..
لماذا أسلمت المنصّرة وزوجة الكاهن الأمريكي المشهور؟!
كان اللقاء معها بالصدفة البحتة .سيدة أمريكية في العقد الرابع من العمر.ما أن عرفت أن كاتب هذه السطور عربي مسلم حتى شعرت بالبهجة ، لأنها تعانى من وحشة شديدة وغربة قاسية في بلدها أمريكا، رغم أنها تنحدر من عائلة كبيرة هناك.سألتها : لماذا ؟ قالت السيدة " أدرين" : لأنني أسلمت لله رب العالمين ، بينما كل أسرتي من النصارى. وكانت مفاجأة مذهلة لي عندما أضافت : وأنا أيضا ما أزال –رسميا- زوجة لكاهن أمريكي مشهور ، وكنت أعمل أيضا في مجال التنصير !! هتفت: الله أكبر، قالت : نعم الله أكبر ولله الحمد أن هداني إلى الإسلام ، و أخرجني من الظلمات إلى النور . سألتها متعجبا : سيدتي لا شك أن قصتك مع الإسلام شيّقة وممتعة فهل تتفضلين بحكايتها ؟ قالت : نعم إنها ليست قصة عادية ، لأنني كنت أعيش في سجن، و الله وحده هو القادر على أن يخرجني منه . لقد تزوجني هذا الكاهن رغم فارق السن الكبير بيننا، وزعمت عائلتي أنني محظوظة لأن كاهنا مشهورا ثريا مشهورا كهذا قد وافق على الارتباط بي !! ومنذ الشهر الأول ظهرت مواهب الزوج الذي يظنه الجميع مثاليا!! الكاهن الذي يبشر الناس ليل نهار بالسلام مع ربه المزعوم يسوع كان لا يكاد يصل إلى البيت حتى يهرع إلى "البار" ليعب الكحوليات عبا ، ولا يكاد يفيق من السكر داخل بيته إلى صباح اليوم التالي ، ولولا ضرورات العمل بالكنيسة لاحتسى الخمر نهارا أيضا. ولا حاجة إلى ذكر أن هذا السكير ذاهب العقل لم يكن يتوقف عن ضربي و سبى بأبشع الألفاظ وكأنه في ماخور وليس في منزل محترم!! حاولت أن أبتلع الإهانات وأن أتحمل التعذيب اليومي الوحشي حفاظا على مستقبل بناتي الثلاث دون جدوى ، وكان لا مفر من الانفصال الجسدي ، الذي هو في حد ذاته عقاب بشع ، لأنه يترك الناس معلقين بين السماء والأرض ، فلا هم بمتزوجين يشبعون رغباتهم المشروعة بطريق نظيف شريف ، ولاهم بمطلقين يمكنهم الزواج من جديد !! وأرجو من الله العفو ، فقد تورطت بسبب الانفصال الجسدي أكثر من 10 سنوات - قبل الإسلام - في علاقة غير مشروعة أنتجت طفلة رابعة !! وأحمد الله الغفور الرحيم ، لأنه يغفر ويمحو كل ما كان قبل الإسلام من خطايا وذنوب . وحاولت نسيان حياتي العائلية المنهارة بالتركيز في عملي في ميدان التنصير ، وكنت متفوقة على زملائي لدرجة أن الكنيسة التي أتبعها أوفدتني عدة مرات للتنصير في أوروبا . ورغم الدخل المادي المغرى جدا كنت أشعر دائما أنني ضالة ومضللة للناس ، لأنني لم اقتنع يوما واحدا في حياتي بأن عيسى عليه السلام ابن الله أو هو الله تعالى ذاته ، وكنت دائما أحاول دراسة طبيعة الرب عند الأديان والثقافات الأخرى، لكنني لم أصل إلى درجة الاقتناع بأي منها ، إلى أن قابلت رجلا عربيا مسلما حاولت تنصيره فدعاني هو إلى الإسلام !!. طلبت منه أن يشرح لي مفهوم الرب عند المسلمين ، وذهلت للبساطة والوضوح في عقيدة الإسلام. خلال دقائق معدودات أيقنت أن ما أبحث عنه قد عثرت عليه ، وأيقنت أنني كنت مسلمة بالفطرة ، فقد كنت أشعر دائما أن للكون رب عظيم قادر خالق واحد متفرد بلا شريك أو ولد .وأعطاني الرجل الصالح ترجمة لمعاني القران الكريم بالإنجليزية ، أخفيتها بالطبع وسط ملابسي وأغراضي الخاصة في حجرتي . وكنت انتظر كل ليلة حتى ينام الجميع ثم أقرأ بنهم شديد ، حتى انتهيت من قراءة ترجمة معاني القراّن الكريم في أقل من شهر ، وكانت كل كلمة بل كل حرف يقودني إلى الحقيقة العظمى الوحيدة التي أمنت ثم جهرت بها :وهى : لا إ له إلا الله محمد رسول الله . ولم أكن وحدي التي تبحث عن الحقيقة ، إذ اكتشفت بعد ذلك أن أعز صديقاتي تدرس القراّن الكريم سرا مع زوجها . ولم تخبرني بذلك إلى أن فاتحتها بأمر اعتناقي للإسلام ، فاحتضنتني مهنئة بحرارة ، وقالت والفرحة تغمر وجهها الصبوح : لقد كنت أحس دائما أن الله تعالى سوف يرشدك إلى الإسلام .
وتقول السيدة "أدرين" أنها الآن لا تهتم بغير دراسة وتعلم المزيد من أحكام الإسلام العظيم ، وتسعى لإتمام إجراءات الطلاق تمهيدا للانتقال إلى مكان أخر مع بناتها بعيدا عن بطش الكنيسة ، وسعيا وراء تنشئة صغيراتها في بيئة إسلامية صالحة ، والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
وتقول السيدة "أدرين" أنها الآن لا تهتم بغير دراسة وتعلم المزيد من أحكام الإسلام العظيم ، وتسعى لإتمام إجراءات الطلاق تمهيدا للانتقال إلى مكان أخر مع بناتها بعيدا عن بطش الكنيسة ، وسعيا وراء تنشئة صغيراتها في بيئة إسلامية صالحة ، والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
اغرب قصة انتحار في التاريخ
قد لا يصدق البعض هذه القصة لكثرة ما فيها من صدف غريبة، كما أن أحداثها تصلح لإثارة أكثر العقول إيمانا بأنها رأت وسمعت ما يكفي وأن ليس هناك ما يثير، غير قصص الخيال العلمي في السينما والتلفزيون. وقد كانت أحداثها الغريبة موضوع خطبة ألقاها رئيس «جمعية علماء التشريح في جرائم القتل» بأميركا، وأثارت دهشة مستمعيه في ذلك الحفل، ويفترض أنهم رأوا الكثير، ليس بسبب صدفها العجيبة فقط، بل ولتعقيداتها القانونية، فهي قصة جريمة قتل غير مسبوقة، ولا يمكن أن تتكرر بسهولة مرة أخرى.
في 23 مارس 1994 بين تقرير تشريح جثة رونالد أوبوس أنه توفي من طلق ناري في الرأس، بعد أن قفز من سطح بناية مكونة من عشرة طوابق، في محاولة للانتحار، تاركا خلفه رسالة يعرب فيها عن يأسه من حياته، وأثناء سقوطه أصابته رصاصة انطلقت من إحدى نوافذ البناية التي قفز منها، ولم يعلم المنتحر أو من أطلق النار عليه وجود شبكة أمان بمستوى الطابق الثامن، وضعها عمال الصيانة، وكان من الممكن أن تفشل خطته في الانتحار. من الفحص تبين أن الطلقة التي أصابته انطلقت من الطابق التاسع. وبالكشف على الشقة تبين أن زوجين من كبار السن يقطنانها منذ سنوات، وقد اشتهرا بين الجيران بكثرة الشجار،
ووقت وقوع الحادث كان الزوج يهدد زوجته بإطلاق الرصاص عليها إن لم تصمت، وكان في حال هيجان شديد بحيث ضغط من دون وعي على الزناد فانطلقت الرصاصة من المسدس، ولكنها لم تصب الزوجة بل خرجت من النافذة لحظة مرور جسد رونالد أمامها فأصابت في رأسه مقتلا! والقانون ينص على أن «س» مدان بجريمة قتل إن هو قتل «ج» بدلا من «ك» من الناس، وبالتالي فالرجل العجوز هو القاتل، حيث أن شبكة الأمان كان من الممكن أن تنقذ حياة رونالد من محاولته الانتحار!! وعندما ووجه الرجل بتهمة القتل غير العمد أصر هو وزوجته على أنهما دائما الشجار، وقال الزوج انه اعتاد على تهديد زوجته بالقتل، وكان يعتقد دائما أن المسدس خال من أي قذائف، وأنه كان في ذلك اليوم غاضبا بدرجة كبيرة من زوجته فضغط على الزناد وحدث ما حدث. بينت التحقيقات تاليا أن أحد أقرباء الزوجين سبق أن شاهد ابن الجاني، أو القاتل،يقوم قبل أسابيع قليلة بحشو المسدس بالرصاص. وتبين أيضا أن زوجة الجاني سبق ان قامت بقطع المساعدة المالية عن ابنهما، وأن هذا الأخير قام بالتآمر على والديه عن طريق حشو المسدس بالرصاص، وهو عالم بما دأب عليه أبوه من عادة تهديد أمه بالقتل عن طريق ذلك المسدس الفارغ، فإن نفذ تهديده مرة واحدة فسيتخلص من أمه وأبيه بضربة، أو رصاصة واحدة. وحيث أن نية الابن كانت القتل فيصبح بالتالي متورطا في الجريمة حتى ولو لم يكن هو الذي ضغط على الزناد، أو استخدم أداة القتل! وهنا تحولت تهمة القتل من الأب إلى الابن لقتله رونالد أوبوس. ولكن استمرار البحث أظهر مفاجأة أخرى، فالابن المتهم لم يكن غير المنتحر، أو القتيل رونالد اوبوس، فهو الذي وضع الرصاصة في المسدس ليقوم والده بقتل والدته، وعندما تأخر والده في تنفيذ وعيده، وبسبب تدهور أوضاعه المادية قرر الانتحار من سطح البناية لتصادفه الرصاصة التي أطلقها والده من المسدس الذي سبق ان لقمه بالرصاصة القاتلة، وبالتالي كان هو القاتل وهو القتيل في الوقت نفسه، بالرغم من انه لم يكن من أطلق الرصاص على نفسه، واعتبرت القضية انتحارا، وعلى هذا الأساس أغلق ملفها.
في 23 مارس 1994 بين تقرير تشريح جثة رونالد أوبوس أنه توفي من طلق ناري في الرأس، بعد أن قفز من سطح بناية مكونة من عشرة طوابق، في محاولة للانتحار، تاركا خلفه رسالة يعرب فيها عن يأسه من حياته، وأثناء سقوطه أصابته رصاصة انطلقت من إحدى نوافذ البناية التي قفز منها، ولم يعلم المنتحر أو من أطلق النار عليه وجود شبكة أمان بمستوى الطابق الثامن، وضعها عمال الصيانة، وكان من الممكن أن تفشل خطته في الانتحار. من الفحص تبين أن الطلقة التي أصابته انطلقت من الطابق التاسع. وبالكشف على الشقة تبين أن زوجين من كبار السن يقطنانها منذ سنوات، وقد اشتهرا بين الجيران بكثرة الشجار،
ووقت وقوع الحادث كان الزوج يهدد زوجته بإطلاق الرصاص عليها إن لم تصمت، وكان في حال هيجان شديد بحيث ضغط من دون وعي على الزناد فانطلقت الرصاصة من المسدس، ولكنها لم تصب الزوجة بل خرجت من النافذة لحظة مرور جسد رونالد أمامها فأصابت في رأسه مقتلا! والقانون ينص على أن «س» مدان بجريمة قتل إن هو قتل «ج» بدلا من «ك» من الناس، وبالتالي فالرجل العجوز هو القاتل، حيث أن شبكة الأمان كان من الممكن أن تنقذ حياة رونالد من محاولته الانتحار!! وعندما ووجه الرجل بتهمة القتل غير العمد أصر هو وزوجته على أنهما دائما الشجار، وقال الزوج انه اعتاد على تهديد زوجته بالقتل، وكان يعتقد دائما أن المسدس خال من أي قذائف، وأنه كان في ذلك اليوم غاضبا بدرجة كبيرة من زوجته فضغط على الزناد وحدث ما حدث. بينت التحقيقات تاليا أن أحد أقرباء الزوجين سبق أن شاهد ابن الجاني، أو القاتل،يقوم قبل أسابيع قليلة بحشو المسدس بالرصاص. وتبين أيضا أن زوجة الجاني سبق ان قامت بقطع المساعدة المالية عن ابنهما، وأن هذا الأخير قام بالتآمر على والديه عن طريق حشو المسدس بالرصاص، وهو عالم بما دأب عليه أبوه من عادة تهديد أمه بالقتل عن طريق ذلك المسدس الفارغ، فإن نفذ تهديده مرة واحدة فسيتخلص من أمه وأبيه بضربة، أو رصاصة واحدة. وحيث أن نية الابن كانت القتل فيصبح بالتالي متورطا في الجريمة حتى ولو لم يكن هو الذي ضغط على الزناد، أو استخدم أداة القتل! وهنا تحولت تهمة القتل من الأب إلى الابن لقتله رونالد أوبوس. ولكن استمرار البحث أظهر مفاجأة أخرى، فالابن المتهم لم يكن غير المنتحر، أو القتيل رونالد اوبوس، فهو الذي وضع الرصاصة في المسدس ليقوم والده بقتل والدته، وعندما تأخر والده في تنفيذ وعيده، وبسبب تدهور أوضاعه المادية قرر الانتحار من سطح البناية لتصادفه الرصاصة التي أطلقها والده من المسدس الذي سبق ان لقمه بالرصاصة القاتلة، وبالتالي كان هو القاتل وهو القتيل في الوقت نفسه، بالرغم من انه لم يكن من أطلق الرصاص على نفسه، واعتبرت القضية انتحارا، وعلى هذا الأساس أغلق ملفها.
• قصة واقعية مترجمة
الأربعاء، 23 فبراير 2011
عبرة لطيفة
يحـــكى أنه كان يوجد ملك أعــرج ويرى بعين واحدة
وفي أحد الايام.... دعا هاذا الملك [فنانيـن] ليرسموا له صورة شخصية بشرط أن "لاتظهر عيوبه" في هذه الصورة
فرفض كل الفنانيــن رسم هذه الصورة !
فكيف سيرسمون الملك بعينين وهو لايملك سوى عين واحدة ؟
وكيف يصورونه بقدمين سليمتين وهو أعرج ؟
ولكن...
وسط هذا الرفض الجماعي (قبل أحد الفنانين رسم الصورة)
وبالفعل رسم صوره جميلة وفي غايــة الروعة
كيف ؟؟
تصور الملك واقفاً وممسكاً ببندقيــــة الصيد (بالطبع كان يغمض إحدى عينيه) ويحني قدمـــه العرجاء
وهــكذا رسم صورة الملك بلا عيــوب وبكل بساطـة
{ليتنا نحاول أن نرسم صوره جيدة عن الآخرين} مهما كانــــــــــــت عيوبهم واضحة..
وعندما ننقل هذه الصورة للناس... نستر الأخطاء
فلا يوجد شخص خال من العيوب
فلنأخذ الجانب الإيجابي داخل أنفسنا وأنفس الآخرين ونترك السلبي فقط لراحتنا وراحة الآخرين.
وفي أحد الايام.... دعا هاذا الملك [فنانيـن] ليرسموا له صورة شخصية بشرط أن "لاتظهر عيوبه" في هذه الصورة
فرفض كل الفنانيــن رسم هذه الصورة !
فكيف سيرسمون الملك بعينين وهو لايملك سوى عين واحدة ؟
وكيف يصورونه بقدمين سليمتين وهو أعرج ؟
ولكن...
وسط هذا الرفض الجماعي (قبل أحد الفنانين رسم الصورة)
وبالفعل رسم صوره جميلة وفي غايــة الروعة
كيف ؟؟
تصور الملك واقفاً وممسكاً ببندقيــــة الصيد (بالطبع كان يغمض إحدى عينيه) ويحني قدمـــه العرجاء
وهــكذا رسم صورة الملك بلا عيــوب وبكل بساطـة
{ليتنا نحاول أن نرسم صوره جيدة عن الآخرين} مهما كانــــــــــــت عيوبهم واضحة..
وعندما ننقل هذه الصورة للناس... نستر الأخطاء
فلا يوجد شخص خال من العيوب
فلنأخذ الجانب الإيجابي داخل أنفسنا وأنفس الآخرين ونترك السلبي فقط لراحتنا وراحة الآخرين.
مَـاهِـيَ حَـقِـيْـقَـةُ الـحُـبْ ؟
سَـأَلَ شَـابْ رَجُـلاً حَـكِـيْـمَـاً :مَـا هَـيَ حَـقِـيْـقَـةُ الـحُـبْ ؟
قَـالَ الـحَـكِـيْـمْ : اذْهَـبْ لِـلْـحَـدِيْـقَـة وَأَحْـضِـرْ لِـيْ أَجْـمَـلَ زَهْـرَة ,,
ذَهَـبَ الـشَـابُ لِـلْـحَـدِيْـقَـة ,
وَلَـكِـنّـهُ عَـادَ خَـالِـيْ الـيَـدَيْـنْ ,
فَـقَـالَ الـشَـابْ :
وَجَـدْتُ أَجْـمَـلَ زَهْـرَة , وَلَـكِـنّـنِـيْ وَاصَـلْـتُ الـبَـحْـثَ عَـلَـى أَمَـلِ الـعُـثُـورِ عَـلَـى أَجْـمَـلٍ مِـنْـهَـا ,وَبَـعْـدَهَـا أَدْرَكْـتُ أَنّـنِـيْ تَـجَـاهَـلْـتُ الأفْـضَـلْ ,وَعِـنْـدَمَـا عُـدْتُ لاخِـذَهَـا لَـمْ أَجِـدْهَـا ॥
فَـقَـالَ الـحَـكِـيْـم :
هَـذِهِ هِـيَ حَـقِـيْـقَـةُ الـحُـبْ , لاَ تُـقَـدِرُهُ عِـنْـدَمَـا يَـكُـونُ بَـيْـنَ يَـدَيْـك , وَلَـكِـنّـكَ تُـدْرِكُ قِـيْـمَـتَـه عِـنْـدَمَـا تَـفْـقِـدُه ,
,,حِـيْـنَ يَـرْتَـجِـفْ شَـخْـصٌ أَمَـامَـكْ , وَلاَ يَـسْـتَـطِـيْـعُ أَنْ يُـسَـيْـطِـرَ عَـلَـى تَـصَـرُفَـاتِـهْ وَلاَ نَـظَـرَاتِـهِ أَمَـامِـكْ ,
اعْـلَـمْ وَبِـكُـلِ بَـسَـاطَـة أَنّـهُ لاَ يُـحِـبُـكْ , بَـلْ [ يَـعْـشَـقُـكْ ] !
عِـنْـدَمَـا يَـأَتِـيْ وَيَـهْـمِـسُ لَـكَ فَـجْـأَة [ أُحِـبُـكْ ] ,
فَـإنّـهُ يُـفَـكِـرُ بِـكَ بِـكُـلِ وَقْـت , فَـلَـمْ يُـقَـاوِمْ عِـشْـقَـه فَـعَـبّـرَ بِـتِـلْـكْ ।,,
من يفكر مثلها ؟؟؟؟؟
بدأت الإجازة وقررنا أقضيها أنا وزوجي وأبنائي في سوريا ॥ سافرنا إلى هناك ॥ واستأجرنا منزل من إحدى العائلات السورية حيث أنهم يقومون في الإجازة بتفريغ منزلهم إن كان يتكون من أكثر من طابق ويسكنون في طابق ويأجرون الطابق الآخر على السياح ॥ (من باب الرزق) مرت الأيام وكانت جميلة وراااائعة ॥ كانت العائلة السورية (أصحاب المنزل) عندهم ((فتاة)) جميلة وحلوووووة .. وكانت بين فترة وأخرى تطق علينا الباب وتقول أبي بعض الأغراض من المنزل وتأخذ اللي تبي وتخرج .. المشكلة هنا بدأت عيون زوجي تلاحقها ..!!!!!! والفتاة تبتسم له تلك الإبتسامة الساحرة ثم تخرج!!!! أأأاخ يا القهر!!! تطورت الحالة .. وصارت تقابله كل ما خرج ودخل .. وإبتسامة منها وآخرى منه ... ثم كلمة .... إلى أن تعلـــــــــق ( قلبه ) بها وقرر أن ...........( ( يتزوجهـــــــا)) : وأتى وأخبرني برغبته في الزواج من تلك الفتاة...!! صعقت... وصرخت .. وانتقدته...!!!!!!!!! !!! ولكنه أصررررررر!!! قلت: إذن رجعني إلى السعودية .. ثم ارجع وتزوجها .. أما إنك تتزوجها وتاخذها معنا .. فمستحيييييل .. علشان الناس تقول : راحت تتمشى .. فتزوج عليها ورجعت !!! ((يا شينها تمشيه))) ويقولون : راح بوحدة .. رجع بثنتين!!!!!!!!! قال: خلاص أرجعك السعودية وأرجع .. اتفقنا على كذا.. المهم اليوم اللي قبل ما نسافر فيه .. خرج زوجي من البيت .. قمت وأخذت عصاااااايه كبيرة(خشبة) وكسرت التحف اللي في بيتهم ودخلت على غرفة يخزنون فيها المخللات .. كسرت كل العلب وكانت كثيرة (يبدو إنهم يبيعون منها) علشان بنتهم الخايسة هذي اللي تبي تاخذ مني زوجي وأنا أتفرج!! المهم جاء زوجي وشاف الأغراض مكسرة والبيت محيووس .. قال: وش ذا ؟؟ من سوا كذا ؟؟ قلت له: هذولي عيالك الله يصلحهم .. طلعت أتمشى شوي .. رجعت لقيتهم حايسين الدنيا .. أحرجونا الله يهديهم مع أصحاب المنزل .. ما أدري شنقول لهم الحين!!!! قال: الله يهديهم بس .. خلاص خذي هذي العشرة آلاف ريال وأعطيهم إياها وأعتذري منهم..!! (( عشرة آلاف.. والله ما هي كرم !! بس لأجل عيون البنت))!!!!! قلت له طيب أبشر.. وقمت حطيت بجيبي تسعة آلاف ..(اللي)।عمري ما قد حلمت يعطيني إياها وطلعت لأصحاب المنزل ب1000 وناديت الأم ونزلت معاي على بيتهم بعد الحوسة.. وقامت : تصرخ .. شو هيدا؟؟ قمت أعطيتها الـ1000 وقلت لها : معليش يا حبيبتي سامحيني والله اللي سوا كذا ببيتكم زوجي مسكين عنده حالة نفسية.. وعنده صرع .. ما تركت مستشفى ولا دكتور إلارحت بزوجي عنده علشان يتعالج بس ما فيه فايدة .. وسافرت به كل ديرة قلت : عسى تتحسن حالته النفسية بس ما فيه فايدة كمان .. وأنا جايبته الحين لسوريا قلت عسى يستانس ويروح عنه المرض بس مثل ما شفتي تصيبه هذي الحالات من فترة لفترة .. ولا يترك شي في حاله حتى أنا يضربني ويضرب عياله.......! وهذي الألف خذيها بدل اللي تكسر في بيتكم ولا يدري إني أعطيتكم شي علشان ما يصارخ ويا خذها منكم لأن كل شي عنده إلا الفلوس ....!!((علشان ما تروح تشكره على الفلوس وينفضح أمري)) قالت : لا عادي يا ألبي الله يعينك عليه ويشفيه ياااارب .. واليوم الثاني أشيل عفشي وعلى طووووول عالسعودية وأنا مرتااااحة !!! ولا يمر أسبوع إلا وهو يقول يلا بسافر لسوريا..((على باله رايح علشان يتزوجها)) قلت: الله يحفظك...(وأنا متطمنه) ويروح لسوريا ويروح لأم البنت ويطلب يد بنتها.. قالت: معليش سامحنا والله خطبها ولد عمها وما نقدر نرده.. ((لأنه كان متفق معاهم إنه بس يرجعني السعودية ويرجع ياخذها وكانوا موافقين بس بعد اللي قلت لهم ارفضوا)) ورجع للسعودية من وقتها.. ونسيها .. ورجعت حياتنا مثل أول وأحسن وكل شي تماااااااام والحمد لله..
فديت النسوان
ثأر امرأه
دخلت امرأة إلى الدكان لتشتري الأغراض وعند المحاسبة فتحت الحقيبة ولاحظ البائع ريموت التلفزيون في حقيبتها واستغرب وسألها لماذا تضعين الريموت في حقيبتك قالت زوجي من المفروض أن يأتي معي لشراء الأغراض ولكنه رفض ليتابع عده مباريات موجودة على عده قنوات معا فلكي أثأر لنفسي أخذت الريموت معي للتسوق بدلا من زوجي فلن يستطيع متابعه المباريات جميعها براحه كما خطط ॥
زوجه ذكية
الزوج يقرأ لزوجته معلومة ويقول لها هل تعرفين أن المرأة تنطق 30000كلمه في اليوم بينما ينطق الرجل حوالي 15000 فقط أجابته قائله هذا صحيح لأننا النساء نضطر دائما لاعاده الكلام مرتين وثلاثة للرجال حتى يستوعبو।والأدهى من هيك انو زوجها رد عليها بقوله شووووو ؟؟؟؟
يعني لازم تعيد اللي قالته ॥
زوجه جميلة
سأل الزوج زوجته :لا اعرف كيف تكونين بهذا الجمال وهذا الغباء في نفس الوقت
أجابت : لقد جعلني الله بهذا الجمال حتى تجتذب لي وجعلني أيضا بهذا الغباء حتى أعرفك واجتذب بك ॥
علاج الصمت
تشاجر رجل مع زوجته ,, وقبل أن ينام كتب لها ورقه بأن توقظه الساعة الخامسة من اجل موعد رحلته ...
تشاجر رجل مع زوجته ,, وقبل أن ينام كتب لها ورقه بأن توقظه الساعة الخامسة من اجل موعد رحلته ...
وفي اليوم التالي استيقظ في الساعة التاسعة صباحا مثل المجنون ,,
ووجد ورقه بجانب مخدته كتب عليها هيا استيقظ الساعة الخامسة الآن ..
ووجد ورقه بجانب مخدته كتب عليها هيا استيقظ الساعة الخامسة الآن ..
الاثنين، 21 فبراير 2011
بنت تبحث عن وظيفة
فيه بنت تخرجت بنسبة 95 %
في مرة سمعت أنه في وظائف في حديقة الحيوان
وراحت مع أخوها
قال : لهم مدير الحديقة لآ مافي وظائف
ضاق صدرهآ و يوم طلعوا ناداهم
قال اصبروا حنآ عندنا
أسد ماتت زوجتة وصار كئيب والزوار طفشوا منه
نبيك تلبسين لبس البوة ونحطك بقفص ثاني :
بس حتى يشوفك ويفرح وكل يوم تاخذين १५००
رفضت وجلس أخوها يقنعها ليہ تضيعين الف وخمس ميه
والشغل سهل
وافقت البنت وصارت كل يوم تجي وتلبس ألبس
وتجلس بقفص قدام قفص الأسد
و بعدين إذا خلص وقت الزيارة تطلع وكل يوم
تآخذ الف وخمس ميه
وفي يوم من الأيآم خلص وقت الزيارة وطلعوا العمال
ونسوا باب قفص الأسد مفتوح :
وطبعاً قفصها مفتوح على طول حتى تقدر تطلع طلع الاسد ودخل قفصها
والحديقة خالية من الأوآدم :
وصارت تحاول تصعد الجدار يعني تثبت إنها لبــوة
وخآيفه وما تدري وش تسوي !!
قال : لها الآسد
لآ تخافين أنا محمد ونسبتي 98 %
الزوج موجود .. والابن مولود .. ولكن الأخ مفقود
يحكى أن الحجاج بن يوسف قبض على ثلاثة في تهمة وأودعهم السجن، ثم أمر بهم أن تضرب أعناقهم. وحين قدموا أمام السياف .. لمح الحجاج امرأة ذات جمال تبكي بحرقة .. فقال:
أحضروها. فلما أن أحضرت بين يديه .. سألها ما الذي يبكيها؟ فأجابت: هؤلاء النفر الذين أمرت بضرب أعناقهم هم زوجي .. وشقيقي .. وابني فلذة كبدي .. فكيف لا أبكيهم؟! فقرر
الحجاج أن يعفو عن أحدهم إكراما لها وقال لها: تخيري أحدهم كي أعفو عنه .. وكان ظنه أن تختار ولدها .. خيم الصمت على المكان .. وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من
ستختار؟! فصمتت المرأة هنيهة .. ثم قالت: أختار أخي! وحيث فوجئ الحجاج من جوابها .. سألها عن سر اختيارها .. فأجابت: أما الزوج .. فهو موجود "أي يمكن أن تتزوج برجل
غيره"، وأما الولد .. فهو مولود "أي أنها تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد"، وأما الأخ .. فهو مفقود "أي لتعذر وجود الأب والأم". فذهب قولها مثلاً؛ وقد أعجب الحجاج بحكمتها
وفطنتها .. فقرر العفو عنهم جميعاً.
أحضروها. فلما أن أحضرت بين يديه .. سألها ما الذي يبكيها؟ فأجابت: هؤلاء النفر الذين أمرت بضرب أعناقهم هم زوجي .. وشقيقي .. وابني فلذة كبدي .. فكيف لا أبكيهم؟! فقرر
الحجاج أن يعفو عن أحدهم إكراما لها وقال لها: تخيري أحدهم كي أعفو عنه .. وكان ظنه أن تختار ولدها .. خيم الصمت على المكان .. وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من
ستختار؟! فصمتت المرأة هنيهة .. ثم قالت: أختار أخي! وحيث فوجئ الحجاج من جوابها .. سألها عن سر اختيارها .. فأجابت: أما الزوج .. فهو موجود "أي يمكن أن تتزوج برجل
غيره"، وأما الولد .. فهو مولود "أي أنها تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد"، وأما الأخ .. فهو مفقود "أي لتعذر وجود الأب والأم". فذهب قولها مثلاً؛ وقد أعجب الحجاج بحكمتها
وفطنتها .. فقرر العفو عنهم جميعاً.
الأحد، 20 فبراير 2011
قمة الاحراااااااااااااااااج
سعودية عايشة في امريكا
تقول رحت انا وأمي للصراف الآلي في امريكا وكان ورانا أمريكي أسود ووراه وحدة
بعد ينتظرون دورهم
اللي صار اني كل ما دخلت البطاقة طلعت
وتوترت من الي وراي
ابي اخلص
أمي لاحظت على المريكي كل شوي يطل علينا
امي خافت
تبي تنبهني بس بطريقة ما تلفت الانتباه
قامت أمي تصفق وتغني بالعربي على أساس انه امريكي وما راح يفهم
يالله اخلصي بسرعة
هالأسود بيسرقنا
يالله اخلصي بسرعة
ها الأسود بيسرقنا
انا فهمت على أمي وأخذت البطاقة والتفت اريد اروح خلاص
رد علينا الأسود وهو صفق ويغني
هالأسود ترا سعودي
ويبي يساعدكم
ترا البطاقة مقلوبة
الأربعاء، 2 فبراير 2011
ثق بمن تحب
هناك زوجين ربط بينهما الحب والصداقة فكل منهما لا يجد راحته إلا بقرب الآخر إلا أنهما مختلفين تماماً في الطباع فالرجل (هادئ ولا يغضب في أصعب الظروف)وعلى العكس زوجته (حادة وتغضب لأقل الأمور)وذات يوم سافرا معاً في رحلة بحرية أمضت السفينة عدة أيام في البحر وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالسفينة، فالرياح مضادة والأمواج هائجة ..امتلأت السفينة بالمياه وانتشر الذعر والخوف بين كل الركاب حتى قائد السفينة لم يخفي على الركاب أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله،
لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم ماذا تصنع ..ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنها فوجئت بالزوج كعادته جالساً هادئاً، فازدادت غضباً و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاه
لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم ماذا تصنع ..ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنها فوجئت بالزوج كعادته جالساً هادئاً، فازدادت غضباً و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاه
نظر إليها الزوج وبوجه عابس وعين غاضبة استل خنجره ووضعه على صدرها وقال لها بكل جدية وبصوت حاد:
ألا تخافين من الخنجر؟
نظرت إليه وقالت: لا
فقال لها: لماذا ؟
فقالت: لأنه ممسوك في يد من أثق به واحبه ؟
فابتسم وقال لها: هكذا أنا، كذلك هذه الأمواج الهائجة ممسوكة بيد من أثق به وأحبه فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟وقفـة ?إذا أتعبتك أمواج الحياة ..
وعصفت بك الرياح وصار كل شيء ضدك ..
لا تخف !فالله يحبك وهو الذي لديه القدرة على كل ريح عاصفة ..
لا تخف !هو يعرفك أكثر مما تعرف أنت نفسك ?
ويكشف مستقبلك الذي لا تعلم عنه شيء فهو أعلم السّر وأخفى ..إ
ن كنت تحبه فثق به تماماً واترك أمورك لهفه و يحبك
هل انت مدير أم مهندس ؟
هل أنت مدير ام مهندس؟
يحكى أن رجلا كان يركب بالونا هوائيا، لاحظ أنه قد ضل الطريق، فهبط قليلا حتى اقترب من الأرض. وإذ رأى سيدة في الأسفل
نادى عليها بصوت عال:
"أريد أن أسألك سؤالا: لقد قطعت وعداً لأحد زملائي بأني سأقابله، وتأخرت عن موعدي ساعة كاملة وأنا لا أعلم أين أنا، يبدو أنني تهت. فهل يمكنك أن تخبريني أين أنا الآن؟
رفعت السيدة رأسها وأجابت :
'حسناً. أنت الآن فعليا داخل بالون يعلو عن سطح الأرض 10أمتار. وجغرافياً أنت بين 40 و 41 درجة شمال عرض، و 59 و 60 درجة غرب طول'.
فصاح بها الرجل :
"ما هذا الذي تقولينه، فأنا لم أفهم شيئاً!".
فأجابت : "انظر إلى المؤشرات الموجودة في البالون وستفهم"..
فنظر الرجل، ثم قال لها : "حسنا هذه الأرقام موجودة بالفعل. هل أنت مهندسة؟"
فأجابت : "نعم. كيف عرفت؟"
فرد قائلاً : "لأن المعلومات التي أخبرتني بها صحيحة، ولكنها غير مفيدة. فأنا لا أختبر قدراتك الهندسية. إنما أريد أن أعرف أين أنا. أرجوك! ألا تستطيعين الإجابة عن هذه السؤال البسيط دون استعراض أو تظاهر بالذكاء؟".
نظرت إليه السيدة وقالت : "هل أنت مدير؟."
فأجابها الرجل : "بالفعل. كيف عرفت؟".
قالت : " لأنك لا تعلم أين أنت ولا إلى أين أنت ذاهب.
ولأنك لم تصل مكانك إلا بفعل قليل من الهواء الساخن.
ولأنك قطعت وعداً على نفسك ولا تعلم كيف ستفي به.
ولأنك تتوقع ممن هم تحتك أن يطيعوك ويحلوا لك مشكلاتك"
يحكى أن رجلا كان يركب بالونا هوائيا، لاحظ أنه قد ضل الطريق، فهبط قليلا حتى اقترب من الأرض. وإذ رأى سيدة في الأسفل
نادى عليها بصوت عال:
"أريد أن أسألك سؤالا: لقد قطعت وعداً لأحد زملائي بأني سأقابله، وتأخرت عن موعدي ساعة كاملة وأنا لا أعلم أين أنا، يبدو أنني تهت. فهل يمكنك أن تخبريني أين أنا الآن؟
رفعت السيدة رأسها وأجابت :
'حسناً. أنت الآن فعليا داخل بالون يعلو عن سطح الأرض 10أمتار. وجغرافياً أنت بين 40 و 41 درجة شمال عرض، و 59 و 60 درجة غرب طول'.
فصاح بها الرجل :
"ما هذا الذي تقولينه، فأنا لم أفهم شيئاً!".
فأجابت : "انظر إلى المؤشرات الموجودة في البالون وستفهم"..
فنظر الرجل، ثم قال لها : "حسنا هذه الأرقام موجودة بالفعل. هل أنت مهندسة؟"
فأجابت : "نعم. كيف عرفت؟"
فرد قائلاً : "لأن المعلومات التي أخبرتني بها صحيحة، ولكنها غير مفيدة. فأنا لا أختبر قدراتك الهندسية. إنما أريد أن أعرف أين أنا. أرجوك! ألا تستطيعين الإجابة عن هذه السؤال البسيط دون استعراض أو تظاهر بالذكاء؟".
نظرت إليه السيدة وقالت : "هل أنت مدير؟."
فأجابها الرجل : "بالفعل. كيف عرفت؟".
قالت : " لأنك لا تعلم أين أنت ولا إلى أين أنت ذاهب.
ولأنك لم تصل مكانك إلا بفعل قليل من الهواء الساخن.
ولأنك قطعت وعداً على نفسك ولا تعلم كيف ستفي به.
ولأنك تتوقع ممن هم تحتك أن يطيعوك ويحلوا لك مشكلاتك"
طرفة حكيمة
يقول شكسبيـــر:-تحبني أو تكرهني !جميــعها مفضله لدي
اذا كنت تحبني /
سوف اكون دائما في قلبك
سوف اكون دائما في قلبك
اذا كنت تكرهني /
سوف أكون دائما في بالك
سوف أكون دائما في بالك
ليش مستغربين ان هالجيل صايع؟؟
تبون تعرفون سبب خراب هالجيل ؛
- ليلى ما كانت تسمع كلام أمها !!!
- سنووايت كانت ساكنة مع 7 شباب!!
- روبن هود كان حرامي (ة) !!...
-و طرزان يتمشى مفصخ /:) !!!
-عدنان قلب على عبسي عشان لينا !
-سندباد ما خلا بلد إلا سافرها !! :s
-والأميره النايمه ماقامت إلا لما حبيبها باسها :> !!
-و مولان بويه !! =))
-ياسمين فراره مع علاء الدين بروحهم
- انزين اذا هذي القصص اللي ربونا عليها !
ليش مستغربين ان الجيل صايع؟؟
الحكاية فيها إنّ
كثيرا ما نقول:الموضوع فيه إنّ - القصة فيها إنّ - الحكاية فيها إنّ!!
فما أصل هذه العبارة؟ ومن أين جاءت؟
يُقال إن أصل العبارة يرجع إلى رواية طريفة مصدرها مدينة حلب، فلقد هرب رجل
اسمه علي بن منقذ من المدينة خشية أن يبطش به حاكمها محمود بن مرداس لخلاف جرى بينهما،
فأوعز حاكم حلب إلى كاتبه أن يكتب إلى ابن منقذ رسالة يطمئنه فيها ويستدعيه للرجوع إلى حلب،
ولكن الكاتب شعر بأن حاكم حلب ينوي الشر بعلي بن منقذ فكتب له رسالة عادية جدا
ولكنه أورد في نهايتها "إنّ شاء الله تعالى" بتشديد النون،
فأدرك ابن منقذ أن الكاتب يحذره حينما شدد حرف النون،
ويذكره بقول الله تعالى: "إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ"*.
فرد على رسالة الحاكم برسالة عادية يشكره أفضاله ويطمئنه على ثقته الشديدة به،
وختمها بعبارة: "إنّا الخادم المقر بالأنعام".
ففطن الكاتب إلى أن ابن منقذ يطلب منه التنبه إلى قوله تعالى: "إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا"*،
وعلم أن ابن منقذ لن يعود إلى حلب في ظل وجود حاكمها محمود بن مرداس.
ومن هنا صار استعمال (إنَّ) دلالة على الشك وسوء النية..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)