سجنا يعيشون بيننا ... بلا قضبان ولا حتى قيود لم ترفع في حقهم قضيه ولم يذنبوا ليحاكموا ويسجنوا
قيدهم الزمان .... وسجنتهم الظروف !!!
فمن هم ؟؟
إم حنون تحنو على ابنها المشغول يضع لها غرفه خاصة لترتاح ,, وخادمه لتخدمها .. يقبل رأسها صباحا .. ويمسي عليها ليلا
دون ان يعرف ماذا تريد ..!!
مشغول لإرضاء زوجته ولقمة عيش ابنأه ولا يجد وقتا للحديث معها ..لتنفس عن ما بداخلها
تقضي وقتها .. مع سجادتها ومصحفها ...
فهي سجينه بلا قضبان
زوجه حكم على زوجها بالسجن لسنوات ... لديها أبناء .... تقضي أشغالها بنفسها تصارع الزمان ..
لا تجد من يمسح دمعها ولا من يحنو عليها
فهي سجينه قضبانها كلام الناس وقيودها أبناها
وحاكمها .. ذكريات جميله قضتها مع زوجها
فهي سجينه بلا قضبان
طفل مشرد بين أم وأب انفصلا عن بعضهما
لم يعرف أجواء عائليه تميزها الخصوصية
يتأقلم لعيش أبيه فتراه مشتاقا لامه
يزورها يمكث عندها أياما ... ويحن ويشتاق لأبيه
فهو سجين بلا قيود ولا قضبان
حب يقتل ... بالفراق
ويبقى سجين في داخل قلبين عشقا بعضهما
أجبرتهما الظروف على الابتعاد
فهما سجينين بلا قيود أو قضبان !!!
شاب أصابته إعاقة يعيش بلا أصدقاء
يعيش بين الناس وحيدا غريبا بداخل أوطانه
وحيد بزحمة الناس
ترى الحزن في عينيه ولا يجد من يربت على كتفه ليقول له كن قويا
فهو سجين بلا قضبان
إمراه زوجها أناني يحرمها من حقوقها ويعاملها كالجماد يبخس حقها ولا تستطيع الكلام
قضبانها ذلك الزوج الظالم وقيودها أهل لا يعرفون
ولا يفقهون سوى كلمه ((( عيب يا بنت )))
فهي سجينه بلا قضبان ..
كثيرون هم السجناء ... بلا حارس وبلا ذنب اقترفوه ...
هل تذكرون سجناء لم أتحدث عنهم ؟؟
كيف نحرر قيودهم وكيف يطلق صراحهم وهم سجناء بلا قيود ؟؟؟
قيدهم الزمان .... وسجنتهم الظروف !!!
فمن هم ؟؟
إم حنون تحنو على ابنها المشغول يضع لها غرفه خاصة لترتاح ,, وخادمه لتخدمها .. يقبل رأسها صباحا .. ويمسي عليها ليلا
دون ان يعرف ماذا تريد ..!!
مشغول لإرضاء زوجته ولقمة عيش ابنأه ولا يجد وقتا للحديث معها ..لتنفس عن ما بداخلها
تقضي وقتها .. مع سجادتها ومصحفها ...
فهي سجينه بلا قضبان
زوجه حكم على زوجها بالسجن لسنوات ... لديها أبناء .... تقضي أشغالها بنفسها تصارع الزمان ..
لا تجد من يمسح دمعها ولا من يحنو عليها
فهي سجينه قضبانها كلام الناس وقيودها أبناها
وحاكمها .. ذكريات جميله قضتها مع زوجها
فهي سجينه بلا قضبان
طفل مشرد بين أم وأب انفصلا عن بعضهما
لم يعرف أجواء عائليه تميزها الخصوصية
يتأقلم لعيش أبيه فتراه مشتاقا لامه
يزورها يمكث عندها أياما ... ويحن ويشتاق لأبيه
فهو سجين بلا قيود ولا قضبان
حب يقتل ... بالفراق
ويبقى سجين في داخل قلبين عشقا بعضهما
أجبرتهما الظروف على الابتعاد
فهما سجينين بلا قيود أو قضبان !!!
شاب أصابته إعاقة يعيش بلا أصدقاء
يعيش بين الناس وحيدا غريبا بداخل أوطانه
وحيد بزحمة الناس
ترى الحزن في عينيه ولا يجد من يربت على كتفه ليقول له كن قويا
فهو سجين بلا قضبان
إمراه زوجها أناني يحرمها من حقوقها ويعاملها كالجماد يبخس حقها ولا تستطيع الكلام
قضبانها ذلك الزوج الظالم وقيودها أهل لا يعرفون
ولا يفقهون سوى كلمه ((( عيب يا بنت )))
فهي سجينه بلا قضبان ..
كثيرون هم السجناء ... بلا حارس وبلا ذنب اقترفوه ...
هل تذكرون سجناء لم أتحدث عنهم ؟؟
كيف نحرر قيودهم وكيف يطلق صراحهم وهم سجناء بلا قيود ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق