![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjtxf29xO1_zhkJ2R-yrr1K09k6PJN56cXOf0maMNonu5aSmZpk6WADlU9afnNeoPw4kuCpLDvgbNURsLHm6gn2AKWdhyphenhyphenjOXSritbTCGYaPHx9E5US3s29aNVVyHWwqZVEoVC2il7Hy6NzG/s320/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B2%25D8%25B1%25D9%2583%25D9%2588%25D9%2586.jpg)
وهو يُستخرج من سريلانكا وتايلاند وفرنسا والنرويج وميانمار ( بورما سابقاً ) واستراليا.
تُصنع من الزركون الحلي الثمينة مثل العقود والأقراط والخواتم ، بسبب ما يتميز به هذا الحجر الكريم من بريق أخاذ مثل الماس ولكن يُعاب عليه أن أوانه تتغير مع مرور الزمن ، لأن بلوراته تشتمل في داخلها على عناصر مشعة كاليورانيوم ، تعمل على التخريب التدريجي للبلورات من الداخل ، ولكنها لا تمثل خطراًً على من يرتدي الحلي المصنوعة من الزركون.
يمكن تغيير لون بلورة الزركون بواسطة التسخين ، كي تصبح بنية ذهبية أو زرقاء لأنهما أكثر قيمة. كما يمكن استخدام الزركون الشفاف بدلاً من الماس ، لأنه شبيه به ولكنه أقل ثمناً. ويُفضل صُناع الجواهر استخدام الفضة على شكل أسلاك رفيعة لتُحيط ببلورات الزركون أو لتصل بينهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق