تنهال علينا هذه الجُسيمات على هيئة إشعاعات من الفضاء البعيد، ضمن الأشعة الكونية، كما تأتينا ضمن مكونات الإشعاعات الشمسية. أقرب نجم إلينا.
* تنتج هذه الجُسيمات أيضاً عند تحلل العناصر الإشعاعية الطبيعية، مثل اليورانيوم، والراديوم.
* اكتشفها وصنفها العالمان الفرنسيان بيير وماري كوري في العام 1900.
* تتكون من جُسيمين من النيوترونات المحايدة، مع جُسيمين من البروتونات الموجبة. وهذا التركيب هو نفسه نوى ذرة الهليوم (ثاني العناصر في الكون بعد الهيدروجين).
* هذه الجُسيمات الدقيقة المادية، تتصرف كأنها موجات أو إشعاعات. وهي موجبة الشحنة. ولذلك تُعرف أحياناً بأشعة ألفا.
* لا تزيد سرعتها على 29 ألف كيلومتر في الثانية، أي حوالي عُشر سرعة الضوء.
* ليست خطرة على الإنسان. إذ أن لها قدرة ضعيفة على الاختراق. وتحتجزها رقائق الألمنيوم، أو حتى الكرتون السميك.
* تنطلق بغزارة في المفاعلات النووية، كما توجد بكثرة في معظم مناطق البلازما والغازات الساخنة حول النجوم.
* لا تمتزج بسهولة مع الذرات الأخرى، ومع ذلك اكتشف ( راذرفورد ) في العام 1919 أن جُسيمات ( ألفا ) عندما التحمت مع ذرة نيتروجين تحولت إلى نواة هيدروجين مع نظير مشع للأكسجين. وكان ذلك أول تجربة لتحول مادة إلى مادة أخرى.
* تنتج هذه الجُسيمات أيضاً عند تحلل العناصر الإشعاعية الطبيعية، مثل اليورانيوم، والراديوم.
* اكتشفها وصنفها العالمان الفرنسيان بيير وماري كوري في العام 1900.
* تتكون من جُسيمين من النيوترونات المحايدة، مع جُسيمين من البروتونات الموجبة. وهذا التركيب هو نفسه نوى ذرة الهليوم (ثاني العناصر في الكون بعد الهيدروجين).
* هذه الجُسيمات الدقيقة المادية، تتصرف كأنها موجات أو إشعاعات. وهي موجبة الشحنة. ولذلك تُعرف أحياناً بأشعة ألفا.
* لا تزيد سرعتها على 29 ألف كيلومتر في الثانية، أي حوالي عُشر سرعة الضوء.
* ليست خطرة على الإنسان. إذ أن لها قدرة ضعيفة على الاختراق. وتحتجزها رقائق الألمنيوم، أو حتى الكرتون السميك.
* تنطلق بغزارة في المفاعلات النووية، كما توجد بكثرة في معظم مناطق البلازما والغازات الساخنة حول النجوم.
* لا تمتزج بسهولة مع الذرات الأخرى، ومع ذلك اكتشف ( راذرفورد ) في العام 1919 أن جُسيمات ( ألفا ) عندما التحمت مع ذرة نيتروجين تحولت إلى نواة هيدروجين مع نظير مشع للأكسجين. وكان ذلك أول تجربة لتحول مادة إلى مادة أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق