التين .. ثمرة صيفية ذات مذاق خاص ومميز. تـُـؤكل طازجة أو مجففة ، عرفها الناس من قديم الزمان ، حيث كانت الفاكهة المفضلة للملكة كليوباترا ، كما استخدمها الآشوريون في صنع أشهى أنواع الحلويات.
يُعد التين من أكثر الأطعمة الغنية بالألياف ، حيث يساعد تناوله في تسهيل سير الفضلات خارج الأمعاء ، بالتالي طرحها خارج الجسم بسهولة ، يساهم بذلك في إبعاد شبح الإمساك عن الجسم. يُعد التين غذاءً مفيدا ً جدا ً للجهاز الهضمي ، فإذا ما تناول الإنسان منه 3 ثمرات في اليوم يكون بذلك قد حصل على أكثر من ثلث ما يحتاجه الجسم يوميا ً من الألياف. يُعتبر التين من مصادر الغذاء الغنية بالمعادن ، خاصة ً معدن البوتاسيوم ، وبذلك يسهم بشكل كبير في الحماية من الإصابة بضغط الدم المرتفع ، كما يحتوي النوع المجفف منه بشكل خاص على نسبة مرتفعة من الكالسيوم ، تفوق تلك المتوافرة في البرتقال ، فيساعد على بناء عظام وأسنان قوية ، هذا بالإضافة لاحتوائه على معادن أخرى هامة للجسم مثل الفوسفور ، الحديد ، النحاس ، والزنك. يحتوي التين أيضا ً على تشكيلة جيدة من الفيتامينات ، خصوصا ً فيتامين ( ب 6 ) الذي يساهم بشكل أساسي في تحسين عمل الجهاز العصبي والدماغ ، كما يُعد غذاءً مفيدا ً للجهاز التنفسي ، حيث يساعد تناوله على تنقية الشـُـعب الهوائية وتخليصها من المخاط الزائد المتراكم بها وطرده للخارج. ثمار التين المجففة أو الطازجة ، تـُـعتبر أفضل مادة منشطة للرياضيين لأنها مصدر غني بالطاقة الضرورية للجسم ، تنطلق تلك الطاقة بشكل أساسي من نوع مميز من السكريات يمكن للجسم امتصاصها بسهولة ، والاستفادة منها دون اكتساب زيادة في الوزن ، تمنح المائة جرام منه ما يعادل 75 سعرة حرارية ، وبذلك يمكن لكل الفئات العمرية من الناس تناوله دون خوف على أوزانهم.
يراعى عند شراء التين اختيار الثمار الناضجة المتماسكة ، عند حفظه في الثلاجة يراعى إبعاده عن الماء حيث تـُـغسل الثمار التي ستؤكل فقط بينما يُحفظ الباقى جافا ً في الثلاجة ، لأنه يفسد سريعا ً إذا ما تعرض للماء ، كما يُراعى التخلص من الثمار الفاسدة فورا ً لأنها عادة ً ما تتميز بطعم لاذع ، كما أنها قد تـُـسبب فساد باقي الثمار الجيدة.
يُعد التين من أكثر الأطعمة الغنية بالألياف ، حيث يساعد تناوله في تسهيل سير الفضلات خارج الأمعاء ، بالتالي طرحها خارج الجسم بسهولة ، يساهم بذلك في إبعاد شبح الإمساك عن الجسم. يُعد التين غذاءً مفيدا ً جدا ً للجهاز الهضمي ، فإذا ما تناول الإنسان منه 3 ثمرات في اليوم يكون بذلك قد حصل على أكثر من ثلث ما يحتاجه الجسم يوميا ً من الألياف. يُعتبر التين من مصادر الغذاء الغنية بالمعادن ، خاصة ً معدن البوتاسيوم ، وبذلك يسهم بشكل كبير في الحماية من الإصابة بضغط الدم المرتفع ، كما يحتوي النوع المجفف منه بشكل خاص على نسبة مرتفعة من الكالسيوم ، تفوق تلك المتوافرة في البرتقال ، فيساعد على بناء عظام وأسنان قوية ، هذا بالإضافة لاحتوائه على معادن أخرى هامة للجسم مثل الفوسفور ، الحديد ، النحاس ، والزنك. يحتوي التين أيضا ً على تشكيلة جيدة من الفيتامينات ، خصوصا ً فيتامين ( ب 6 ) الذي يساهم بشكل أساسي في تحسين عمل الجهاز العصبي والدماغ ، كما يُعد غذاءً مفيدا ً للجهاز التنفسي ، حيث يساعد تناوله على تنقية الشـُـعب الهوائية وتخليصها من المخاط الزائد المتراكم بها وطرده للخارج. ثمار التين المجففة أو الطازجة ، تـُـعتبر أفضل مادة منشطة للرياضيين لأنها مصدر غني بالطاقة الضرورية للجسم ، تنطلق تلك الطاقة بشكل أساسي من نوع مميز من السكريات يمكن للجسم امتصاصها بسهولة ، والاستفادة منها دون اكتساب زيادة في الوزن ، تمنح المائة جرام منه ما يعادل 75 سعرة حرارية ، وبذلك يمكن لكل الفئات العمرية من الناس تناوله دون خوف على أوزانهم.
يراعى عند شراء التين اختيار الثمار الناضجة المتماسكة ، عند حفظه في الثلاجة يراعى إبعاده عن الماء حيث تـُـغسل الثمار التي ستؤكل فقط بينما يُحفظ الباقى جافا ً في الثلاجة ، لأنه يفسد سريعا ً إذا ما تعرض للماء ، كما يُراعى التخلص من الثمار الفاسدة فورا ً لأنها عادة ً ما تتميز بطعم لاذع ، كما أنها قد تـُـسبب فساد باقي الثمار الجيدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق