حتى لا تنهار أجسامنا أمام غزو الميكروبات ، هناك خطوط دفاعية في الجسم ، بمثابة حصن منيع يُقاوم ويتصارع ويصد العدوان ، من خلال استحكامات رائعة في الجسم ( فسبحان الله الذي خلقها) فإذا انهارت تهدم الحصن واستطاعت الميكروبات إحداث الأمراض المختلفة. تتكون أهم الخطوط الدفاعية في الجسم ، من الجلد والأغشية المخاطية وكرات الدم البيضاء ، وهي ما يُطلق عليها ( جهاز المناعة ).
• الجلد : يُعتبر خط الدفاع الأول للجسم ، إذ أنه يحُول دون وصول الميكروبات والمواد الضارة إلى أعضاء الجسم الداخلية ، حيث يحتوي على طبقة خارجية (صلبة) ، لا يمكن للميكروبات اختراقها إلا إذا أصيب الجلد بجرح أو خدش أو تسلخات أو حروق.
• الأغشية المخاطية : هي التي تُبطن الفم والجهاز التنفسي والجهاز الهضمي ، وتُعد حاجزاً يمنع نفاذ الميكروبات إلى داخل الجسم بما تفرزه هذه الأغشية من مواد مخاطية.
• كرات الدم البيضاء : إحدى مكونات الدم ، وتُصنع في نخاع العظم والطحال ، وكرات الدم البيضاء في حركة دائمة بدون توقف عبر الأوعية الدموية ، تبحث عن الميكروبات والمواد الغريبة في كل أنسجة الجسم ، فإذا عثرت عليها تُحيط بها وتقتلها ثم تطرد المتبقي منها إلى خارج الخلية.
هناك نوعان من كرات الدم البيضاء ، الأول يُهاجم الميكروبات مباشرة ويدمرها. أما النوع الثاني فإنه يُفرز الأجسام المضادة المناسبة لنوع الميكروب ، ويُطلق على النوع الثاني ( الخلايا الليمفاوية ) ، وتقوم الأجسام المضادة بتقييد حركة الميكروبات الغازية ، كما تبطل مفعول سمومها.
تنقسم الخلايا الليمفاوية إلى نوعين : خلايا ( B ) وخلايا ( T ) ، وبمجرد شعور خلايا ( T ) بوجود الميكروبات فإنها تُرسل إشارة إلى الخلايا ( B ) لحثها على إنتاج أسلحة دفاعية ضد الغزو الميكروبي ، وهي الأجسام المضادة.
• الجلد : يُعتبر خط الدفاع الأول للجسم ، إذ أنه يحُول دون وصول الميكروبات والمواد الضارة إلى أعضاء الجسم الداخلية ، حيث يحتوي على طبقة خارجية (صلبة) ، لا يمكن للميكروبات اختراقها إلا إذا أصيب الجلد بجرح أو خدش أو تسلخات أو حروق.
• الأغشية المخاطية : هي التي تُبطن الفم والجهاز التنفسي والجهاز الهضمي ، وتُعد حاجزاً يمنع نفاذ الميكروبات إلى داخل الجسم بما تفرزه هذه الأغشية من مواد مخاطية.
• كرات الدم البيضاء : إحدى مكونات الدم ، وتُصنع في نخاع العظم والطحال ، وكرات الدم البيضاء في حركة دائمة بدون توقف عبر الأوعية الدموية ، تبحث عن الميكروبات والمواد الغريبة في كل أنسجة الجسم ، فإذا عثرت عليها تُحيط بها وتقتلها ثم تطرد المتبقي منها إلى خارج الخلية.
هناك نوعان من كرات الدم البيضاء ، الأول يُهاجم الميكروبات مباشرة ويدمرها. أما النوع الثاني فإنه يُفرز الأجسام المضادة المناسبة لنوع الميكروب ، ويُطلق على النوع الثاني ( الخلايا الليمفاوية ) ، وتقوم الأجسام المضادة بتقييد حركة الميكروبات الغازية ، كما تبطل مفعول سمومها.
تنقسم الخلايا الليمفاوية إلى نوعين : خلايا ( B ) وخلايا ( T ) ، وبمجرد شعور خلايا ( T ) بوجود الميكروبات فإنها تُرسل إشارة إلى الخلايا ( B ) لحثها على إنتاج أسلحة دفاعية ضد الغزو الميكروبي ، وهي الأجسام المضادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق